مشروعية
م م م هي المجموعة الناس عادي الذين يساعدون بعضهم, هو نوع الصندوق العالمي للمساعدة المتبدلة, يرسالون الناس اموالهم لبعضهم, من واحد حساب مصرفي الى غيره. بلا اي قواعد الضمانات والوعود. لأنهم يريدون ان يعملون هكذا. لأنها صفقة جيدة للمساعدة المتبدلة.
وهو ما يعني أن صندوق المنفعة المتبادلة
ليس هناك منظمة رسمية، لا شخص اعتباري في م م م. وبالضبط لا يوجد حساب البنك المركزي، أي نشاط آخر بأي شكل من الأشكال. لا مغلق، ولا مفتوح. لا يوجد شيء! هناك الملايين والملايين من المشاركين فقط، الأفراد بسيط وحساباتهم المصرفية. ولا شيء أكثر من ذلك.
وبالضبط لا توجد تسجيلات خاص، إذن والتراخيص في هذا. (لأي سبب محتاج ضوابط وتراخيص؟ لتحويل الأموال من رجل واحد إلى آخر؟ ولمن يجب أن تعطى هذه التراخيص والأذونات؟ :-))
هكذا م م م مباح قانونا ولا يكسر أي قانون. لأن هناك تحويلات مالية بين الأشخاص العاديين فقط وليس أكثر. مش معقول ان يمنع م م م. و ايضاً مش معقول ان يمنع الناس يدرون اموالهم بشكل يريد ان يعملون هذا. فإنهم يحتاجون ان يمنعون المؤسسة الملكية الخاصة كاملة.
يعني كل الشيء قنوني و مباح. ليس هناك الانتهاكات و لن يكونوا. دعونا الآن نتحدث عن الآخر. عن أمانة. ومن المهم التأكيد ان م م م لا يغش أو يساء لأي شخص. وبعبارة أخرى أنها ليست الغش أو الاحتيال في أي حال! فقد إعلام الجميع عن الم خاطر المحتملة ومستحيلة تماما ومنذ البداية (وضعت الجميع علامة أثناء التسجيل، مؤكدا أنه كان على علم التحذير).
م م م نفسه صادق (في 100 مرة!) اكثر من اي بنك او مؤسسة مالية مع كل التراخيصهم والأذوناتهم.
لأنهم يكذبون لك يعقدون أو يحتفظون شيئا، وهلم جرا. و م م م فقط لا يتركك في صمت, لا يخف شيئا و يتحدث كل الشيء بصراحة. "نعم, تأخذ خطر عظيم! نعم, لا ضمانات! نعم, يمكنك ان تفقد كل المال في لحظة واحدة!" - هل سمعت هذة كلمات في اي مكان قبلا؟ لا! في م م م فقط!
أمانة, أمانة و أمانة بعد مرة! هذا هو المبدأ الرئيسي. أمانة, مجاهرة و ثقة. هذا هو الحيتان الثلاثة الذين يقوم عليهم النظام. رأيته الوضع، عندما الناس غير معلوم تماما يحويلون الأموال إلى بعضهم بدون اي سبب او يهدون امولهم؟ الملايين من الناس في كل العالم كل يوم يفعلون هذا. هل هذا اهتياج؟ هل هذا وهم؟ هل هذا مثالية؟ لا, هذا م م م.
اشترك! اهلاً و سهلاً في النظام! م م م !